الرضا راحة الموقنين والسخط عذاب المحبطين
فإذا رضي الانسان بما قدّره الله سبحانه، من حياة وموت، وصحة وسقم، وغنى وفقر، وارتفاع وانخفاض، أو ما أشبه، كان مطمئن الخاطر في الحياة، مثاباً بعد الممات وإلا لم يحصل إلا الاضطراب في هذه الدنيا، والعقاب في الآخرة، ولذا يلزم على الانسان أن يدّرب نفسه على (الرضا) وينمي...