كيف تصبح قارئا نوعيّاً؟
إذا توافرت لديك الرغبة، هناك خطوة ثانية لا تقل أهمية عن الأولى، عليك أن تركّز على ما تهتم به من أفكار، كونها تعنيك جيدا ويمكنها أن تغيّر حياتك، من خلال تجديد أفكارك ورفدها بالجديد دائما، إذاً خطوة الاختيار الصحيح للمضامين والأفكار التي تحبّذ هضمها والإطلاع عليها تعد خطوة مكملة للخطوة الأولى...