ولكانت الحرّيةُ تُضيءُ الشرق
تعاني فرنسا علمنةً أصوليّةً متطرّفةً ضَربت تراثَ فرنسا المسيحيَّ الكاثوليكيّ، وهو الذي صَنعَ عظمتَها عبرَ التاريخ. وبئسَ أناسٍ يدافعون عن رسومٍ كاريكاتوريّة مشينةٍ عوضَ الدفاعِ عن القيمِ الروحيّةِ السامية. شاءَ الشعبُ الفرنسيُّ العلمنةَ نظامًا مدنيًّا بعدما الثورةُ اتّهمَت الكنيسةَ الفرنسيّةَ بتغطيةِ تجاوزاتِ الملَكيّةِ واستبدادِها، فإذا بالجُمهوريّةِ...